هذة المعجزة من المعجزات النادرة والجميلة لقداسة البابا شنودة
وتحكى القصة كالاتى :
ذهبت سيدة لسيدنا البابا شنودة لانها كانت عاقرة ولا تقدر على الانجاب
وطلبت من سيدنا بالبكاء ان يصلى ليها لكى يعطيها اللة نعمة الانجاب ؛
وصلى ليها سيدنا البابا
وقال لها لما ربنا يعطيكى نعمة الانجاب تعاليلى تانى؛
لما ربنا يكرمك بالانجاب تعاليلى تانى
واعطاها قطعة قربانة للبركة ؛
وفعلا ربنا استجاب
وبعد فترة الحمل وضعت المرأة ورزقها اللة
طفل
وعندما افاقت وقامت بالسلامة من الفراش
نسيت ان تذهب كما قال لها البابا شنودة
تعاليلى
تانى ؛
وبعد ايام معدودة
لاحظت المرأة ان يد الطفل مغلقة
ولم تنفتح ؛
وكانت المرأة حزينة جدا ؛
وبعدها افتكرت انها لم تذهب الى سيدنا البابا ؛
وعندما ذهبت الى سيدنا البابا
صلى ليها
واعطاها قطعة قربانة ؛
ورجعت يد الطفل كماكانت طبيعية
وقال لها سيدنا لا تخبرين احد بما فعلة معكى اللة ؛
وقالت لة حاضر ياسيدنا ؛
وذهبت المرأة وهى فرحانة جدا
بما فعلة اللة مع طفلها
على يد سيدنا البابا؛
وعندما ذهبت المرأة الى بيتها
جاء اليها الجيران
لكى يطمئنوا على الطفل ؛
ولكن من فرحة المرأة
قالت ان اللة عمل لة معجزة
على يد سيدنا البابا شنودة ؛
ونسيت الام
ان سيدنا البابا
قال لها
لا تعرفى احد بما فعلة اللة معكى ؛
وبعدها بايام
رجعت يد الطفل مغلقة كما كانت من قبل ؛
وحزنت الام كتيرا جدا ؛
وعرفت ان اللة فعل بها هكذا
لانى سيدنا البابا
قال لها لا تعرفى احد
بكم صنع بكى الرب ؛
وذهبت المرأة وهى نادمة وحزينة
الى سيدنا البابا
وتأسفت له ؛
وقال لها سيدنا البابا
انا مش قلت لك لا تعرفى احد
وقالت للبابا انا اخطأت
ولكن انا فعلت كدة من الفرحة ؛
واوعدك يا سيدنا البابا
انى مش هاتكلم تانى ؛
وفعلا صلى سيدنا البابا
للطفل مرة ثانية
وهنا كانت المفاجأة يا اخواتى
عندما صلى البابا شنودة على الطفل
انفتحت يدة
وكانت فيها قطعة القربانة
التى اعطاها سيدنا للام من قبل ذلك
وهنا اندهشت الام
من قطعة القربانة الى كانت بيد ابنها
واخذ سيدنا قطعة القربانة من يد الطفل
وقال للام
قطعة القربانة اعطيتهالك واخذتها تانى ؛
واخذت الام طفلها وهى مندهشة من اعمال اللة العجيبة ؛
وكانت تمجد اللة ؛
ودائما يصنع معنا اللة المعجزات فى كل وقت وكل زمان وكل مكان
+ بركة صلوات ابينا المكرم البابا شنودة تكون معنا
فى كل وقت
وتحكى القصة كالاتى :
ذهبت سيدة لسيدنا البابا شنودة لانها كانت عاقرة ولا تقدر على الانجاب
وطلبت من سيدنا بالبكاء ان يصلى ليها لكى يعطيها اللة نعمة الانجاب ؛
وصلى ليها سيدنا البابا
وقال لها لما ربنا يعطيكى نعمة الانجاب تعاليلى تانى؛
لما ربنا يكرمك بالانجاب تعاليلى تانى
واعطاها قطعة قربانة للبركة ؛
وفعلا ربنا استجاب
وبعد فترة الحمل وضعت المرأة ورزقها اللة
طفل
وعندما افاقت وقامت بالسلامة من الفراش
نسيت ان تذهب كما قال لها البابا شنودة
تعاليلى
تانى ؛
وبعد ايام معدودة
لاحظت المرأة ان يد الطفل مغلقة
ولم تنفتح ؛
وكانت المرأة حزينة جدا ؛
وبعدها افتكرت انها لم تذهب الى سيدنا البابا ؛
وعندما ذهبت الى سيدنا البابا
صلى ليها
واعطاها قطعة قربانة ؛
ورجعت يد الطفل كماكانت طبيعية
وقال لها سيدنا لا تخبرين احد بما فعلة معكى اللة ؛
وقالت لة حاضر ياسيدنا ؛
وذهبت المرأة وهى فرحانة جدا
بما فعلة اللة مع طفلها
على يد سيدنا البابا؛
وعندما ذهبت المرأة الى بيتها
جاء اليها الجيران
لكى يطمئنوا على الطفل ؛
ولكن من فرحة المرأة
قالت ان اللة عمل لة معجزة
على يد سيدنا البابا شنودة ؛
ونسيت الام
ان سيدنا البابا
قال لها
لا تعرفى احد بما فعلة اللة معكى ؛
وبعدها بايام
رجعت يد الطفل مغلقة كما كانت من قبل ؛
وحزنت الام كتيرا جدا ؛
وعرفت ان اللة فعل بها هكذا
لانى سيدنا البابا
قال لها لا تعرفى احد
بكم صنع بكى الرب ؛
وذهبت المرأة وهى نادمة وحزينة
الى سيدنا البابا
وتأسفت له ؛
وقال لها سيدنا البابا
انا مش قلت لك لا تعرفى احد
وقالت للبابا انا اخطأت
ولكن انا فعلت كدة من الفرحة ؛
واوعدك يا سيدنا البابا
انى مش هاتكلم تانى ؛
وفعلا صلى سيدنا البابا
للطفل مرة ثانية
وهنا كانت المفاجأة يا اخواتى
عندما صلى البابا شنودة على الطفل
انفتحت يدة
وكانت فيها قطعة القربانة
التى اعطاها سيدنا للام من قبل ذلك
وهنا اندهشت الام
من قطعة القربانة الى كانت بيد ابنها
واخذ سيدنا قطعة القربانة من يد الطفل
وقال للام
قطعة القربانة اعطيتهالك واخذتها تانى ؛
واخذت الام طفلها وهى مندهشة من اعمال اللة العجيبة ؛
وكانت تمجد اللة ؛
ودائما يصنع معنا اللة المعجزات فى كل وقت وكل زمان وكل مكان
+ بركة صلوات ابينا المكرم البابا شنودة تكون معنا
فى كل وقت