ننشر نص بيان شبكة المجاهدين الذي يتبنى تفجير الكنيسة ويصفها بـ"غزوة الإسكندرية"
بيان جديد لتنظيم القاعده عقب احداث الاسكندريه
صدر بيان جديد لتنظيم القاعده او (دولة العراق الاسلاميه) او (شبكة المجاهدين الالكترونيه) او (الفكر الاسلامي المتطرف) يظهر مدى الفرحه والتوعيد للاقباط في مصر
تحت بعض المبررات السخيفه والساذجه لأستهداف الكنائس المصريه
والبيان كالتالي :
- ان شعب مصر يحكمه نظام يدافع عنه , ولا يفرق فى دفاعه بين مسلم ومسيحى ويهودى او اى شئ اخر ,وهذه جريمه كبرى , لان دين الدوله الاسلام
- ان هذا النظام المصري يهين ويقبض ويسلم اخوات لنا امنوا بالله ودخلوا دين الاسلام برضاهم وطوعا منهم وتوافرت ادله مؤكده على ذلك , وياخذهن ليسلمهن الى الكنيسه لتحبسن , ويصر على حبسهن , رغم كثرة المطالبات بفك اسرهن
- ان زعيم الاقباط يتحدى الجميع علنا وعلى الهواء مباشرة ويصر على حبس اخواتنا المسلمات , ولا يتجرا النظام الحاكم على فعل اى شئ امامه وهو فى الاول والاخر من المفترض انه احد الرعيه الذين يحكمهم النظام
- ان هناك اضطهاد علنى من جانب النظام الحاكم لكل ماهو اسلامى وتكميم افواه وغلق فضائيات وسجن وتعذيب الاف الاسلاميين لمجرد مقال او شبهه , ولا يتجرا نفس النظام على توجيه مجرد لوم للمسيحيين الذين يسرحون ويمرحون بلا رادع تحت حماية علنيه من امريكا لهم
هژںه¸–هœ°ه€: كنيسة صداقة القديسين بيان جديد لتنظيم القاعده عقب احداث الاسكندريه - كنيسة صداقة القديسين
- أن دين الدوله الاسلام وهذا منصوص عليه فى الدستور المصري , والغالبيه العظمى لهذا الشعب من المسلمين باعتراف الجميع
النظام يراقب كل مسجد ومصلى داخل مصر ليل ونهار ويفتش ويدقق , ولا يتجرا حتى من الاقتراب من اى كنيسه او دير رغم توافر المعلومات عن وجود اسلحة داخل هذه الاديره والكنائس
- ان هناك اخبار مؤكده عن ضبط سفينه مملوئه بالمتفجرات والاسلحه يملكها مسيحى ومرسله الى المسيحيين ثم يتم التغطيه على الحادث وكانه لم يكن , وفى ذات الوقت لو ضبط مسلم بسكينه دخل السجن ولو كان ملتحيا ربما حكم عليه بالاعدام من جانب نفس النظام ان امكن
قد خدعتكم أكذوبة الأمن المتين .. و قد خدّروكم خنازير مُبارك .. فطمسوا أبصاركم ،،
جعلوكم تشعرون و كأنكم في بلاد ( الامن والامان ) وأنّ أسود القاعدة لا يمكنهم أن يصلوا لكم ..
أنتم كنتم آمنون في مصر وغيرها من البلاد حتى ساعة دوي الإنفجار فقط .!
والله لن تنعموا بالأمن ..
فلا عهد أمان ولا ذمة لكم عندنا .. فقد آذيتمونا و اعتديتم على أخواتنا وأعراضنا ولازلتم تتبجحون ..
فأرونا بماذا سينفعكم كلاب أمنكم المزعوم ..!
ثم اعلموا جيداً ،، ما هذا إلا قطرة من غيث و ما هو إلا بدء لمرحلة سوداء عليكم و أقول والله ثم والله .. إنها لسوداء عليكم
و إلى جانب رسالتكم .. رسالة سريعة إلى بهائم مُبارك ( أذلّه الله ) ..
إعلموا أنّكم لستم بمنأى عن السيارات المفخخة و أن مقّراتكم قد تأخذ دروساً خاصة في كيفية الطيران السريع و الهبوط الأسرع مع كثير من الغبار المختلط بدمائكم .!
نعلم جيداً بردودكم في مثل هذه المواقف و التي نعلم والله أنّها صعبة عليكم ، و ما عاد لديكم ما تقولونه .. فالإسطوانة باتت مشروخة ..
فالإرهاب و التطرف و الأيدي الخارجية والعبث بأمن البلاد و إزهاق أرواح الآمنين .. والله إني لأنصحكم وفرّوها على أنفسكم
فلقد حفظناها كأسمائنا بل زيادة .! فاحفظوا قليلاً من ماء وجوهكم إن بقي منه ما تحفظوه !
بيان جديد لتنظيم القاعده عقب احداث الاسكندريه
صدر بيان جديد لتنظيم القاعده او (دولة العراق الاسلاميه) او (شبكة المجاهدين الالكترونيه) او (الفكر الاسلامي المتطرف) يظهر مدى الفرحه والتوعيد للاقباط في مصر
تحت بعض المبررات السخيفه والساذجه لأستهداف الكنائس المصريه
والبيان كالتالي :
- ان شعب مصر يحكمه نظام يدافع عنه , ولا يفرق فى دفاعه بين مسلم ومسيحى ويهودى او اى شئ اخر ,وهذه جريمه كبرى , لان دين الدوله الاسلام
- ان هذا النظام المصري يهين ويقبض ويسلم اخوات لنا امنوا بالله ودخلوا دين الاسلام برضاهم وطوعا منهم وتوافرت ادله مؤكده على ذلك , وياخذهن ليسلمهن الى الكنيسه لتحبسن , ويصر على حبسهن , رغم كثرة المطالبات بفك اسرهن
- ان زعيم الاقباط يتحدى الجميع علنا وعلى الهواء مباشرة ويصر على حبس اخواتنا المسلمات , ولا يتجرا النظام الحاكم على فعل اى شئ امامه وهو فى الاول والاخر من المفترض انه احد الرعيه الذين يحكمهم النظام
- ان هناك اضطهاد علنى من جانب النظام الحاكم لكل ماهو اسلامى وتكميم افواه وغلق فضائيات وسجن وتعذيب الاف الاسلاميين لمجرد مقال او شبهه , ولا يتجرا نفس النظام على توجيه مجرد لوم للمسيحيين الذين يسرحون ويمرحون بلا رادع تحت حماية علنيه من امريكا لهم
هژںه¸–هœ°ه€: كنيسة صداقة القديسين بيان جديد لتنظيم القاعده عقب احداث الاسكندريه - كنيسة صداقة القديسين
- أن دين الدوله الاسلام وهذا منصوص عليه فى الدستور المصري , والغالبيه العظمى لهذا الشعب من المسلمين باعتراف الجميع
النظام يراقب كل مسجد ومصلى داخل مصر ليل ونهار ويفتش ويدقق , ولا يتجرا حتى من الاقتراب من اى كنيسه او دير رغم توافر المعلومات عن وجود اسلحة داخل هذه الاديره والكنائس
- ان هناك اخبار مؤكده عن ضبط سفينه مملوئه بالمتفجرات والاسلحه يملكها مسيحى ومرسله الى المسيحيين ثم يتم التغطيه على الحادث وكانه لم يكن , وفى ذات الوقت لو ضبط مسلم بسكينه دخل السجن ولو كان ملتحيا ربما حكم عليه بالاعدام من جانب نفس النظام ان امكن
قد خدعتكم أكذوبة الأمن المتين .. و قد خدّروكم خنازير مُبارك .. فطمسوا أبصاركم ،،
جعلوكم تشعرون و كأنكم في بلاد ( الامن والامان ) وأنّ أسود القاعدة لا يمكنهم أن يصلوا لكم ..
أنتم كنتم آمنون في مصر وغيرها من البلاد حتى ساعة دوي الإنفجار فقط .!
والله لن تنعموا بالأمن ..
فلا عهد أمان ولا ذمة لكم عندنا .. فقد آذيتمونا و اعتديتم على أخواتنا وأعراضنا ولازلتم تتبجحون ..
فأرونا بماذا سينفعكم كلاب أمنكم المزعوم ..!
ثم اعلموا جيداً ،، ما هذا إلا قطرة من غيث و ما هو إلا بدء لمرحلة سوداء عليكم و أقول والله ثم والله .. إنها لسوداء عليكم
و إلى جانب رسالتكم .. رسالة سريعة إلى بهائم مُبارك ( أذلّه الله ) ..
إعلموا أنّكم لستم بمنأى عن السيارات المفخخة و أن مقّراتكم قد تأخذ دروساً خاصة في كيفية الطيران السريع و الهبوط الأسرع مع كثير من الغبار المختلط بدمائكم .!
نعلم جيداً بردودكم في مثل هذه المواقف و التي نعلم والله أنّها صعبة عليكم ، و ما عاد لديكم ما تقولونه .. فالإسطوانة باتت مشروخة ..
فالإرهاب و التطرف و الأيدي الخارجية والعبث بأمن البلاد و إزهاق أرواح الآمنين .. والله إني لأنصحكم وفرّوها على أنفسكم
فلقد حفظناها كأسمائنا بل زيادة .! فاحفظوا قليلاً من ماء وجوهكم إن بقي منه ما تحفظوه !