العادلى وعدالة السماء
أسامة عيد
على مدار سنوات طويلة حذر جموع الوطنيين من أن مايحدث فى مصر جريمة ولاحياة لمن تنادى كتبنا عن فضائحهم وتواطئهم
فأتهمونا وأطلقوا ابواقهم المسعورة فأرتدت عليهم ولعل سطور حبيب العادلى فى كتاب جريمتهم ضد مصر ستكون صفحاته مليئة بالدماء التى صرخت لرب المجد فسمع صرخاتها يوم أطلق رصاصه على صدور الأقباط وترك الأفاعى والوحوش تفتك بقفلذات أكبادنا فتوحش وأصبح متوهما إنه الحاكم بأمره وظهر وجه القبيح فى سمالوط والعمرانية بوضوح شدييد لكن عدالة السماء وإرادة الله تقلب دولته إلى مزبلة التاريخ لعله يعرف الآن أن الله قدير وقوى وأعظم من كل مكائدهم فسقط وأنفرط عقد دولته القمعية التى أذاقت المصريين جميعاً الذل والتعذيب وحكايات التعذيب والأنتهاك لاتنتهى وهى بالفعل تحتاج إلى ان يحاسب عليها الآف المرات ويكفى أن الكثير منهم مات كمداً وحسرة بعد أن ذاق العذاب والتهديد على يد ظالم لايعرف أن نهايته كانت قادمة بسرعة وفى أيام معدودة وجريمته الأخيرة ضد شباب الثورةهى جريمة بشعة اطلق رصاصاته إلى صدور شباب أعزل لايملك سوى صوته وهاهى النتيجة هم شهداء دمائهم تروى شجرة الحرية وهو سجين ذنوبه ومأقترفه من إثم نأعظم أعمالك يارب ومأعدلك شكرا لك يارب المجد لإنك لم تتركنا نسأل أين أنت لإننا كنا نعلم إنك لن تتركهم وشاهدنا بأنفسنا عدالتك
منقول من صوت المسيحى الحر
أسامة عيد
على مدار سنوات طويلة حذر جموع الوطنيين من أن مايحدث فى مصر جريمة ولاحياة لمن تنادى كتبنا عن فضائحهم وتواطئهم
فأتهمونا وأطلقوا ابواقهم المسعورة فأرتدت عليهم ولعل سطور حبيب العادلى فى كتاب جريمتهم ضد مصر ستكون صفحاته مليئة بالدماء التى صرخت لرب المجد فسمع صرخاتها يوم أطلق رصاصه على صدور الأقباط وترك الأفاعى والوحوش تفتك بقفلذات أكبادنا فتوحش وأصبح متوهما إنه الحاكم بأمره وظهر وجه القبيح فى سمالوط والعمرانية بوضوح شدييد لكن عدالة السماء وإرادة الله تقلب دولته إلى مزبلة التاريخ لعله يعرف الآن أن الله قدير وقوى وأعظم من كل مكائدهم فسقط وأنفرط عقد دولته القمعية التى أذاقت المصريين جميعاً الذل والتعذيب وحكايات التعذيب والأنتهاك لاتنتهى وهى بالفعل تحتاج إلى ان يحاسب عليها الآف المرات ويكفى أن الكثير منهم مات كمداً وحسرة بعد أن ذاق العذاب والتهديد على يد ظالم لايعرف أن نهايته كانت قادمة بسرعة وفى أيام معدودة وجريمته الأخيرة ضد شباب الثورةهى جريمة بشعة اطلق رصاصاته إلى صدور شباب أعزل لايملك سوى صوته وهاهى النتيجة هم شهداء دمائهم تروى شجرة الحرية وهو سجين ذنوبه ومأقترفه من إثم نأعظم أعمالك يارب ومأعدلك شكرا لك يارب المجد لإنك لم تتركنا نسأل أين أنت لإننا كنا نعلم إنك لن تتركهم وشاهدنا بأنفسنا عدالتك
منقول من صوت المسيحى الحر